رئيس الحكومة الحالي
رؤساء الحكومة السابقون




من 8 يونيو 2004 إلى 15 أكتوبر 2007
من 7 نونبر 2002 إلى 8 يونيو 2004
الوزير الأول إإدريس جطو

من 6 شتنبر 2000 إلى نونبر 2002
من 14 مارس 1998 إلى 6 شتنبر 2000
الوزير الأول عبد الرحمان اليوسفي

من 28 فبراير 1995 إلى 14 مارس 1998
من 7 يونيو 1994 إلى 27 فبراير 1995
الوزير الأول، وزير الشؤون الخارجية: عبد اللطيف الفلالي


من 6 غشت 1971 إلى 5 أبريل 1972
الوزير الأول: محمد كريم العمراني

من 5 نونبر 1981 إلى 30 نونبر 1983
من 27 مارس 1979 إلى 5 نونبر 1981
الوزير الأول: المعطي بوعبيد

من 10 أكتوبر 1977إلى 27 مارس 1979
من 20 نونبر 1972 إلى 10 أكتوبر 1977
الوزير الأول: أحمد عصمان






فترة الحماية
كان منصب الصدر الأعظم حاضرا في البلاط خلال فترة الحماية،
- وكان المدني الكلاوي أول من تم تعيينه بمنصب الصدر الأعظم خلال فترة الحماية،
- خلفه محمد المقري الذي أدار شؤون البلاد في ظرفية صعبة، قبل أن يعلن ولاءه للمستعمر الفرنسي ويساهم في صياغة قرار نفي الملك محمد الخامس، حيث انقلب الصدر على السلطان رغم أنه كان وصيا على العرش بعد وفاة السطان المولى يوسف، بل إن فرنسا كانت تعتبر المقري المخاطب الأول في كل ما يتعلق بشؤون البلاد، رغم القرابة العائلية التي ربطته بالقصر فابنته رقية كانت زوجة للسلطان المولى عبد الحفيظ تم زوجة للمولى يوسف.
توفي محمد المقري، آخر صدر أعظم عرفه المغرب، إثر تجريده فور الحصول على الاستقلال من حق المواطنة ومن ممتلكاته.
قبل الحماية
أطلق لقب «كبير الوزراء» على الوزير ابن جامع في عهد يوسف المستنصر الموحدي.
ويعتبر السلطان عبد الحق المريني أول من خلق منصب الصدر الأعظم في القرن الخامس عشر الميلادي، ووقع جدل قوي من الزوايا الدينية بعد اختياره هارون بن بطاش في هذا المنصب الحساس، لكونه يهودي، كان هارون المستشار الأول للسلطان وكبير وزرائه وهو من كبار التجار اليهود لهذا لم يتردد في تقديم مساعدات مالية للقصر ضمانا لاستمراره في منصبه، بل إن السلطان بدأ يفوض كثيرا من اختصاصاته لوزيره مما زاد في تذمر الشعب بإيعاز من الزوايا الدينية، فحصلت ثورة عارمة بعد تحريض العامة، انتهت بتصفية الوزير اليهودي ومقتل عبد الحق المريني، وبالتالي نهاية الدولة المرينية.
نفس الدور لعبه يهودي آخر يدعى جوزيف معيمران في عهد السلطان مولاي اسماعيل، حيث منح قرضا للسلطان استعان به على ترسيخ دولته وإكراما له عينه مستشارا له مسؤولا عن التعيينات في الوظائف السامية، وعن مبعوثي السلطان إلى الخارج. كما خدمه الفقيه محمد بن الحسن اليحمدي في هذا النصب لمدة أربعين سنة.
ويعتبر أحمد بن موسى المعروف ب «با حماد» أشهر «صدر أعظم» عرفه المغرب، حيث استفرد بالقرارات لكنه كان ينسبها للسلطان العلوي المولى عبد العزيز، حتى تجد طريقها إلى التنفيذ بسرعة. وكان جده أحمد مول أتاي يشغل نفس المنصب في عهد المولى سليمان بن محمد. بالإضافة للصدر الأعظم محمد العربي قادوس الإسباني الأصل الذي كان يسير أمور البلاد كلها ودوره المحوري في علاقات المغرب الخارجية مع العثمانيين والأوروبيين في عهد محمد الثالث بن عبد الله.
* تنبيه !
- سوف يتم نشر تعليقكم بعد مراجعته
- التعاليق التي تحتوي على كلمات نابية وأرقام الهواتف أو نشر روابط أو إشهار لجهة ما لن يتم نشرها.