لا شيء يمكنه أن يضاهي خفة دم الشعب المغربي الذي يعشق الضحك وجو المرح. فرغم الأحزان والهموم، إلا أننا نخفف عن أنفسنا بواسطة الضحك ورواية النكت وما إلى ذلك. لا شيء يسلم من إعادة صياغته بشكل طريف لكي يصبح مادة هزلية. حتى الفكاهيين لا ينكرون أن مصدر الإلهام الرئيسي بالنسبة لهم هو المجتمع والشارع المغربي.
حتى لاعبو فريق برشلونة الإسباني (بصفته الفريق الإسباني الأكثر متابعة في المغرب مع غريمه التقليدي ريال مريد) لم يسلموا من قدرات المغاربة في صياغة الكلمات لتجعل الأسماء أكثر مغربية.
* تنبيه !
- سوف يتم نشر تعليقكم بعد مراجعته
- التعاليق التي تحتوي على كلمات نابية وأرقام الهواتف أو نشر روابط أو إشهار لجهة ما لن يتم نشرها.