أخر الاخبار

محكمة العدل الأوروبية: قِطَّة شْرُودِينْغَرْ، هِرَّةُ الجزائر و خُرَافَة الأَرواحِ السَّبْعَة ؟!

  

محكمة العدل الأوروبية: قِطَّة شْرُودِينْغَرْ، هِرَّةُ الجزائر و خُرَافَة الأَرواحِ السَّبْعَة ؟!

محكمة العدل الأوروبية: قِطَّة شْرُودِينْغَرْ، هِرَّةُ الجزائر و خُرَافَة الأَرواحِ السَّبْعَة ؟!

كَإِذْ .. مِن فَرْطِ الهزيمَة الحَضاريّة عند بُلَداء عَسكر المُرادية. هَا هُم طُغْمَةُ الفَواحِشِ بِنَغْزَة " الكَرْكَرَة السّياسَويّة "، قد يَصطَنِعونَ بْرُوبَّاغَنْدَا الإنتِصارات المَفْقُودة. تَمَامًا .. تَمَامًا، أَيْ هَكَذا منْ خِلالِ إستِنْساخِ خُرافة الأَروَاحِ السّبعَةِ لِهِرّةِ الجَزائرِ ذات الكَيْنُونَة المُتَحَلِّلَة. تِلْكُم المُسَمَّاةُ قَيْدَ حَيَاتِهَا بجَبْهة البُوليسَاريُو، التِي أَرادَ حُكْمُ العَدْلِيَّة الأُوروبِّيّة النَّفْخَ في صَنَمِهَا بَينَمَا هِي المَردُومَة رَمَيمًا في ظُلُماتِ الفَنَاءِ السّحِيق. 

فهكذا .. بِاجْترارِ تَحريفاتِ العًدليّة أُورُوبيّة، و بِدَعِهَا الشَّاذّة المُسَيَّسَة. هَا وَ قَد تعلقّت أَفْئِدَة العسكر الجزائري الخَاويّة بدَيْدَنِ الإبْتِداعِ القَضائي الأوروبي القاصرِ. حتَّى صارَت طَوَابيرها الإعلامية الخسّيسَة مِنصّاتٍ رَقميّة رجيمة تبثُّ محتويات العداء الأَثيمة. بمَا أنّها الآنَ، ذي الأبواقً التي تَهْتِفُ لاَغِيَّةً بِتناسُخِ أرواحِ هِرَّة الإرهابِ الهَرْهَارَة بخَلاءِ الجزائر. و أَنَّهَا الحَامِلَةُ بِشمالِها أسفارَ الحُكمِ الباطلِ لِذاكَ القاضِيِّ حاجةً للأماني الأوروبية المُشَتَّتَة.

وَ من بَرَكاتِ المُثَقَّفِ العُروبي المُتَقَفِّي أَثَرَ تَجربةِ قِطَّة شْرُودِينْغَرْ الذّهْنية، بمُتَخَيَّلِهَا الكُمُومِي الفَسيح. قد وَجدتُني نَاسِكًا مُمْسِكًا بِهِرَّةِ الإرهابِ الجزائري منْ ذَنْبِهَا و منْ ذَنَبِهَا، و هي داخلَ صُنْدُوقِ مُدَاوَلاتِ العَدلِيَّة الأوروبيَّة. وَ بِمَا أنّي أقفُ أمامَ صُنَيْدِيقِ الحُكْمِ الإبْتدائي الصَّدِئِ، فلنْ أرُومَ مُسَاءَلةَ القاضِي بخُرَافة الأرواحِ السَّبْعة : أيْ .. هلْ قِطَّة الجزائر حَيّةٌ بالإرهابِ تَسْعَى، أمْ أنّها ميّتةٌ؟!. 

فَبَعدَ إنقِضاءِ سُوَيْعَةٍ واحِدَةٍ منْ زمنِ إمْسَاكِي بِهِرَّة الإرهابِ من ذَنْبِهَا وَ ذَنَبِهَا، ها هِيَّ ذي القِطَّةُ الجزائريّة ، بجَرَّة القَلَمَيْنِ مَسحُوبةٌ من حالَة التَّراكُبِ بينَ الحَياةِ و المَوت. وَ كَما لنْ تَتَوَقَّعُهَا كُمُومِيَّاتُ الحُكْمِ الأورُوبي المُرْتَجِفِ، سَأُجِيبُ قاضِيَ الخُرافَةِ هَكذا -لاَ مَحالَة-: أَرِنِي كَيْفَ تَنْسَخُ أرواحَ المَوْتَى؟!. وَ أمَّا عندَ الإستِئْنَافِ، لَمَّا يَفْتحِ القاضِي الأوروبي صندوقَ أحكامِه المُحَرَّفَة، حِينَهَا لنْ تَتَرَاءىَ أمامَ بَصَرِهِ قِطَّةُ الجزائرِ: فَلاَ هِيَ مَيٍّتَةٌ، وَ لاَ هيَ حيّةً بالإرهَابِ تَسْعَى!.

ثُمّ .. وَ أَنّي قد أُحيطُكُم عِلْمًا من جديدٍ، عن أَفْظَعَ طَفْرَاتِ العَدلِيَّة الأوروبية المُتَحَورَة ضِدَّ مُجتمَع التنوع البشري. حتى باتَت بحُكْمِهَا الخبيثِ مُعَادِيَّة لِمَكارم العَدالَة الثّقافيّة. بل إنّها المُشاكِسَة المُعاكِسَة لصَوت الإرادَة الشعبيّة المُعَبَّر عنه عبر صَناديقِ الإنتِخاباتِ الحرة و الشفافة لاستِحْقاقات الثامِن من شُتنبر 2021 الجَاري. 

كَإذْ على صَفاقَةِ التَّقْوِيضِ القَضائي الأوروبي، تقُومُ قَائِمَة غُثَائِيّاتِ التّرويجِ لأَبَاطِيل دُوَيْلةِ العِرقِ القَوْمِجِي الوَحيدِ. تِلْكُمُ المُؤَسَّسَة علَى سَرابِ دُستور الجَبْهَة الطُّوطَالِيطَارية الوَحيدة، الحاملة لهُويَّة ثَقافِية عُنْصُرية إرهابية تُحاوِل وأدَ حقوقَ باقي المُكوِّنات العرقية للثقافة الصحراوية: مُلتَقى الرَّوَافِدِ. 

وَ الأدهَى من ذلكَ، نْفِيُ القَاضِي لِحَقَّ السُّكانِ المَحَلِّيِّين المُقِيمِين بِالأَرْضِ ذاتِها موضوعَ العُدوان المُفْتَعَل. معَ تَجريدهم منْ حَقِّهِم الطَّبيعي التَّاريخِي الديمُقْراطي في اخْتْيارِ مَصيرِهِم ضِمْنَ أَحْضَانِ وَطَنِهِم الأُمُّ ، هكذا بِمَا تُتِيحُهُ لهُم مُبادَرة الحُكم الذاتي الرشيدة منْ مَدَى ديمقراطي تنْموي وَاعِد.

و إِنَّهَا قد تسْتَعِرُّ نَارُ خُرَافَةِ الهَبَلِ الجزائري و الخَبَلِ الأوروبي، حتّى حينِ إستقرار أركانِ القَرارِ السّياسي المُنْتَظَرِ. أَيْ مِنْ بعدِ تَحديدِ هُويّة مُستَشار الحُكومة الأَلْمانيّة المُرتَقَبِ في حدود الشهرين القادمين (نهاية دجنبر الآتي من سَنة 2021). فَكَأَنهَا ذي التّزامُنِيّة المَشْبوهَة مع مُهْلَة تنفيذِ حُكمِ القاضِي الأورُوبي المُنْحَاز، الذي حَدَّدَ - بِدَورِهِ- أَجَلَ الشرُوع في تَطْبِيقِه بالشّهْرين المُقبِلَيْنِ من نفسِ السّنة الميلاديّة. 

وَ هِيَ كذلكَ حٍيلَتُهم في الزّجِّ بأحكامِ العَدلِيَّة الأوروبّيّة في مَتَاهَاتِ شَرْعَنَة تَنظيماتِ التّطَرُّف الإنفصَالِي داخل القارّة العَجُوزٍ المُفَكَّكَة. و إنّها لَطَامَّةُ المَصْلَحَاتِيّة السيّاسوية التي جَاء مَسٍيخِهَا العَدلي بالخُطْوَة التَّمْهيدِيّة المُتَمَثِّلَةِ فِي تَعَمُّدِ إبطال القَضَاء الأوروبي لبُنود الإتفاقِ التّجاري و البَحري المُوَثَّقَيْنِ بين المَملكة الشَّريفة و بينَ مُؤسَّساتِ المُنظمة الأوروبيّة.

ثُمَّ ؛ هَا هُنَالكَ بَينَ البَيْنَيْنِ .. فِي انتِظارِ أَضْغَاثِ الأَمانِي بالقَوْمَة الألمانيَّة-الفرنسيَّة المُعَاقَة. وَ في إنْتِظَار لَمِّ شَمْل مَا تَبَقَّى منْ الوَحْدَة الأورُبِّيَّة المَنْكُوبَة. رَ ، هكَذا إِذَنْ، فَإِلَى حينِ إستعادَة الثّقَة الأخلاقية في صِدقِيَّة وَ مِصْدَاقِيَّة الشّراكات الجيُو-ستراتِيجيّة المُتعاقَدِ عَلَيْهَا معَ " الأَصدِقَاءِ الأورُوبِّيِّينَ". و - أيْضًا- إلَى حِينِ إسترجَاعِ وَعْيِ أُولَئِكَ المَسؤُولين الدّائِخِينَ عنْ سبيلِ تَقرير مَصيرِ القارّة العَجُوز !. 

فَلَسوفَ ترَوْنَ الدّيكَ الفَرنْسَويِّ مَنْتُوفَ الكِبْرياءِ بمَخالِبِ الكاسِر الأميركي، وَ إنّها النَّزَّاعَةُ لِأنْوارِ صَفْقَة الغَوَّاصَاتِ المَطْفِيَّة. نَعَم؛ لَتَرَوَنَّهُ هنالِكَ على الضّفَّة الأخْرى منَ البَحر الأبيَضِ المتَوَسّط، يَئِنُّ حَسيرًا وَحيدًا أمامَ نارِ نَكبةٍ إقتِصادِيّةٍ حَامِيَّة. و بِمَعِيَّتِهِ " ماريان" عَارِيّة الصّدرِ، تَلْطُمُ نَهْدَيْهَا بعدَ غرَقِ صَفْقَة الغَوَّاصَاتِ اللاّنَوَويَّة. و كَأَنّهَا أَحدَاثُ نِهايةِ تَقْريرِ مَصيرِ الدّيكِ الفَرَنْسَوِي، الذي يَتَقلَّبُ  -شمالاً و جَنوبًا- في انتظارِ قُدُومِ "بابا نويل" بِهَدِيَّة الحليف الجِرمَاني الإستراتِيجي، عند أعيادِ السّنة المِيلاديّة الجَاريّة.

وَ يَا قَوْمِي .. تَأَمَّلُوا مَعي كيف رفَضت المَحكمة الاسبانية العُلْيا مُحاكَمة مُجرم الحربِ المدعو إبراهيم غالي رغْم تبُوثِ تَسَلُّلِهِ " المَافْيُوزِي" غيرِ القانُوني إلى بَراري الثور الأحمر المُستَبَاحَة.  فَكانَ أَنْ رفضَ القضاء الإسباني طلبًا بمَنْع خُروجِهِ، عكسَ المَعمولِ بِهِ منَ المُقْتَضَياتِ القَانُونيّة. كإذْ علَى حِسابِ الوَحدَة الترابِية للمَمْلَكَة الشّريفَة، هَاجَ الثَّوْر الإسبانِي بِمَلاَغَة قصدَ الإسِتِزَادَة منْ إِمدَادَاتِه الطّاقِيّة بِمُخَاتَلَةٍ رَخِيصَةٍ معَ الجَزائِر. 

حَتّى أنّ " حُكومَة لاَرُوخَّا " أَمْسَت تقْرِضُ الشعرَ قَرْضًا في مَديح الشّريكِ الاقتِصادي المَوْثوقِ من الدّرجة الأولى. و مَا قَصْدُ الثَّور الإِسْبَانِي عَدَا المُوَارَبَة وَراءَ خوَار العِجْلِ، قصدَ التَّنَصُّل من واجِبَاتِها الأَخْلاقيَّة في الإلتِزَامِ بِمَبَادٍئ إتفاقيّة مدريد. التي وَقَّعَتْ فيها إسبانيا على قرارَها، الذي أعربَت عنهُ مرارًا أمامَ هيئة الأمم المتحدة. وذلكَ بغَرضِ تَصفيَّة إستِعمارِ "أراضِي الصَّحرَاءِ الغَربيّة". مُنْهِيَّةً بذلكَ عُقودَ هَيْمَنَتِهَا كقوة إدارية مُستَعمِرَة للأراضي المغربية المذكورة.

وَ لأنّ قاضيَ العَدْلِيّة الأوروبيّة، بِمَنْطُوقِ حُكْمِهِ جَاءَ نَعتُهُ مُزَوِّرًا غَشَّاشًا. فقَد بَصَمَ بالعَشْرَةِ على بْرُوتُوكولْ تَحريفِ مبادئِ العَدالة الدُّوَلِيَّة الحَقَّة. وَ كَأَنَّما نحنُ - من جديد-  نُعايِرُ تَكريرَ مَقَالِبِ الزمنِ الأورُوبي المَاضويِّ. كَيْ نَعيبَ علَى عَقْلِ الإنْحرافاتِ المُريعَة، مُروقَهُ الأَنْذَل من جادَة الإجتِهاد القَضائي النّزيه المُجَرَّدِ، فوق هَريرِ شُبُهَاتِ الكَاشْ الجَزَائري ذي الدَّفْعِ المُسْبَقِ. 

فَقَد سَفْسَطَ قَاضينَا السَّبَهْلَلِ، بِدَسِّ سُمِّ المُصطَلَحٍِ الهُلامي : حَقِّ شعب صَحرَاوي مَا، في طُعْمِ  تَقريرِ المَصير. و إنَّما قد هَذَى قَاضيُّ حَاجَاتِ الجِرمَانِ، بِهَذْيِ عَسكَر الجَزائر الفَتَّان. هَكذا .. مُدَلِّسًا بِتَمثِيل جَبهَة الإرهابِ -المُسمَّاةِ بالبُوليسَاريو- لهذا الشعبِ غير المَوْجُود طِبقاً لِقَواعِد القانُون الدولي الصلبة.

و عَلَّهَا فَوْرَةُ عَربَدَة قاضِيِّ المَحكَمَة الأوروبِّيَّة، التي مَتَّعتْ هرّة الإرهابِ الجزَائري بِصِفَة التّمْثيليّة، و بالشّخصيّة القانونيّة و كذا الاعتباريّة. بَلْ .. تَمَنْطَقَ حُكْمُ المَحكمَة بِنِطَاقِ المُغالَطَة الكُبْرى. فَهَرطَقَ قَاضِينَا أنَّ صاحبَة الوِشَايَة (جبهةُ الإرهابِ: البوليساريو)، لَمُعتَرَفٌ بهَا دوليًّا كمُمَثل لِشَعبّ مَا، حتى لوْ كان هذا الاعترافُ مُحتَمَلاً ضمنََ " الإطارِ المَحدودِ للعَمَليَّة في هذا الإقليم". ثُمَّ إنتقَلَ بِسُفُور عَدلي نحو تَهييجِ المِراء السياسي في سياقِ تَمطيطِ حُكْمِ قَاضِينَا المُؤَدلَجِ، بتَأْوِيلاتِ المُفَاضَلَة غير العادلة بين عَقلانيّة وَ وَاقعيّة مُصْطَلَح “ مَصلَحة السّكانِ ” و بين هُلامِية بدعة “ قَبولِ الشّعب الصّحراوي”.

فَكَلاَّ ، وَ مَا أَدراهُ مَا كَلاّ .. إٍنَّا نعُوذُ باللهِ الوَاحدِ الأَحَدِ من شُرُورِ الحَشْوِ السّياسَوي الجِرمَاني. و كذا من فِتنِ ثقافَته الإستِعمارية المُستَكْبِرَة. بَعد أنْ تَمَظْهَرَتْ لُغَةُ المصالِحِ بِرَكَاكَة الأسلوبِ عندَ صياغَة الأَحكَامِ التّخْريبيّة. هكذا بينَ مَطْوِيَّاتِ الجُرْمِ العَدلي المَشهود بهِ لِقاضي حَاجَاتٍ الجِرمَان. وَ إِذْ بِهُم ليسوا عَدَا رَهْط الطَّامِعينَ في إِقتِسامِ المقَدّراتِ الوَطنية الطاقِيّة و المَعدنيّة و الزراعيّة و البحرية لِوَطنِ المغرب الأقصا(ى). 

إينَعَم، هُمْ أُولئِكَ العَازمونَ عَلى عَرقلَة إنجازِ التّقَدُّم الحضاري للأمّة المغربيّة. بِِأَنَّهُمُ الذين دَقُّوا جَرسَ استِنْفارِ حَمِيَّة الجَاهِلِيّة الكُولونْيَالِية الأورُوبية الغَاشِمَة. كل ذلكَ بِغَاياتِ تأمينِ السيْطرَة و التَّحَكُّم في استِنْزَافِ ثَرَوَاتِ  المَملكة الشَّريفَة. معَ حِرمانِ المَغرِبيّات و المَغارِبة من حَقِّهم التاريخي الجُغْرافي، في الإستِفادَة من مَغانٍمِها التّنمَويّة الشَّرعيّة وَ المَشروعَة. و كَأنّهُم عندَ ضَبْطِ الخَتْمِ المُبين، فُلُول "خُطَّة الدّايْخ. و التي قد شَكَّلَت فيمَا مَضَى من العُقودِ الأولى بالقرنِ المُنْصَرم، عَقيدَةً تَوَسُّعِيَّة لدَى مِحورٍ أوروبيٍّ إِرهابِيٍّ دَمَوِيًّ. قد تَشَكَّلَ بُنْيَانُه على بَاطِلٍ. حتى طَغَى بُعَيْدَهَا بِنازِيَّة السّطْوَة. فَحاوَل السّطوِ على حُقُول النِّفْطِ، التي طَمعَ في إنتزاعِها من مِلْكِيَّة الدبِّ السُّوفْيِتِي. قَبْل أَنْ تَتَجَلَّى مَقَاديرُ القَدرُ الربّانِي بإِنتٍحارِِ الفُوهْرٍر، و إذْلالِ ألمانيا التي تمَّ تَقْسِيمُهَا. فَخَضَعَتْ جَاثِيّةً مُوَقِّعَةً على بُنودِ إتّفاقِيّاتٍ و مُعاهَداتٍ بِشُروطٍ مُهينَة، لا زالتْ إلى حدود اللحظَة، تضعُ الدّوْلة الجٍرمانيّة في خانَة الدّولِ غَيرِ مُكْتَمِلَة السيَادَة.

عبد المجيد موميروس 
رئيس حركة لكل المثقفين
تعليقات



    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -