بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم و على آله وصحبه أجمعين.
لقد كان المغفور له اب الأمة العربية والإسلامية سبط الرسول الكريم الملك الحسن الثاني طيب الله ثراه رجل دولة بامتياز، وصاحب قدرات هائلة على الخطابة و الإقناع و المواجهة الشرسة لكل خصومه، و يتذكر جميع المغاربة ملكهم الراحل عبر خطبه الشهيرة، حيث تجتمع كاريزما الحاكم، وعنفوان الحكمة، و الخطابة البليغة،
من أبرز أقوال طيب الله ثراه :
1. الرجل الحكيم هو الذي يأتي باحثا عن النصائح. السلاح نجده في كل مكان.
2. معارك الحياة لا يربحها لا الأكثر قوة ولا الأكثر سرعة، ولكن يربحها أولئك الذين لا يستسلمون أبدا.
3. في المغرب نحن أصوليون، لكن بالتحديد الأصولية تمنع علينا التطرف.
4. الصداقة أمر ضروري، ومن لا أصدقاء له فليس بإنسان، وأنا أفضل أن أكون ضحية صداقة على أن أكون قاتل صداقة. أفضل أن يقال أنني تعرضت للخيانة على أن يقال لقد خنت صداقة ما.
5. أوروبا الغربية لا تهتم إلا بالاستهلاك الشره. إنها تحت سيطرة الدجاج والخمر والوهم.
و من أشهر مقولات الملك الحسن الثاني طيب الله ثراه أيضا
- لا تضيعوا وقتكم في طرح الحجج بحسن نية في مواجهة أشخاص نواياهم سيئة.
- اليوم الذي سنفتتح فيه أول دار لرعاية المسنين في المغرب، سيكون مجتمعنا في طريقه إلى الانقراض.
- السياسة شبيهة بحالة الطقس، نخطو إلى الامام سواء في الجو الصحو أو الجو الغائم، وفي كل مرة علينا اقتحام سحاب المستقبل.
- إذا كان الخميني مسلما فأنا لست مسلما.
- المغاربة ليسوا أكباشا.
- استمد إرادتي من عون الله.
- أنا رجل مبادئ ولست رجل مواقف.
- إذا هاجموا المسيرة الخضراء سوف نلتهمهم.
- الحسن الثاني في الصحراء.
* تنبيه !
- سوف يتم نشر تعليقكم بعد مراجعته
- التعاليق التي تحتوي على كلمات نابية وأرقام الهواتف أو نشر روابط أو إشهار لجهة ما لن يتم نشرها.